تمتَّع تخصص التاريخ بأهمية عظيمة؛ فهو الأساس في المحافظة على تاريخ، وعادات، وتقاليد الدول، والحضارات. كما يقوم بالتأشير على السمات التي كانت وما زالت تُميِّز كل حضارة على حدة، سواءً كانت هذه الحضارات شرقية، أم غربية. ولا ننسى أنَّه يلعب الدور الأكبر، والأهم في توثيق وتسجيل كل ما تم التوصُّل إليه من إنجازات، مع ضرورة ذكر الأشخاص الذين أسهموا في حدوثها.